فاجأ النجم فضل شاكر جمهوره بإعلانه اعتزال الفن بشكل نهائى بعد ظهوره على قناة «الرحمة» مؤخراً التى دعاها إلى منزله، وقال من خلال شاشاتها إنه سيستمر فى الغناء الدينى فقط، وأنه ظل طوال 3 سنوات فى صراع داخلى مع نفسه ما بين الاعتزال والاستمرار، إلا أنه استطاع حسم قراره فى النهاية وإعلان الاعتزال بشكل نهائى رغم كل المغريات.
كما أكد فضل أنه يحضر حاليا لمجموعة من الأناشيد الدينية لطرحها قريبا، وأشار إلى أنه شعر بأن الفن كذبة كبيرة، رغم الجماهيرية الكبيرة التى يتمتع بها فى الوطن العربى، وهو سعيد بأن الله هداه للطريق السليم، وكان هذا من خلال تردده على مسجد «بلال بن رباح» واستماعه لكلام إمام المسجد عن الرسول صلى الله عليه وسلم، وموضوعات أخرى مما غيره كثيرا من الداخل، رغم أنه لا يحب التحدث عن الدين أو السياسة لأنه لا يعلم عنهما الكثير، لكنه أخذ قراره هذا من خلال شعور داخلى سيطر عليه.
وقال فضل عن سبب مشاركته فى مظاهرة سلمية لمناصرة ثوار سوريا، إن هذا جاء بعد الظلم الشديد الذى رآه على شاشة القنوات الفضائية من قتل وذبح وظلم وسب للرسول سيدنا محمد »، وأيضا التعدى على رب العالمين، لذلك يجب على أى مسلم أن يثور ويغار على ما يحدث للشعب السورى الشقيق من جرائم ضد الإنسانية عن طريق الطاغية بشار الأسد، وأشار فضل أنه رغم تلقيه تهديدات من نظام الطاغية بشار الأسد فإن هذا لم ولن يهزه أو يجعله يتراجع عن موقفه واستمرار تنديده بالمجازر التى تحدث فى سوريا، كما يجب على أى مسلم شريف أن يقف فى وجه هذا الطاغية.
كما أدان فضل عددا من القنوات الفضائية التى اتهمته بأنه يأخذ تمويلا من السعودية أو أنه منضم لجماعات إرهابية، وجعلوا من المتظاهرين السلميين مندسين وإرهابيين ينفذون توجيهات من أجندات خارجية وتابعين لأيمن الظواهرى، موضحا أنها قنوات مضللة للحقيقة وتعمل لصالح أشخاص معينين ولا تتقى الله فيما تنشر عن الغير، وأكد أن هذه القنوات هى التى تأخذ تمويلا ماديا وتتلقى تسليحا من الخارج.
ورغم هذا اللقاء الذى شاهده الملايين، فإن غسان غزاوى مدير أعمال فضل شاكر أكد فى اتصال هاتفى مع «اليوم السابع» أن فضل لم يعتزل وأنه حاليا فى الدوحة للتحضير لحفل غنائى، وأن ما صرح به هو مجرد تعبير عن أن ما يحدث فى سوريا لا يشجع على الغناء فى الوقت الحالى ويجعل الفنان غير مقبل على الغناء فى ظل الظروف الراهنة وهو ما قد يؤدى إلى اعتزاله فى النهاية.
كما أكد فضل أنه يحضر حاليا لمجموعة من الأناشيد الدينية لطرحها قريبا، وأشار إلى أنه شعر بأن الفن كذبة كبيرة، رغم الجماهيرية الكبيرة التى يتمتع بها فى الوطن العربى، وهو سعيد بأن الله هداه للطريق السليم، وكان هذا من خلال تردده على مسجد «بلال بن رباح» واستماعه لكلام إمام المسجد عن الرسول صلى الله عليه وسلم، وموضوعات أخرى مما غيره كثيرا من الداخل، رغم أنه لا يحب التحدث عن الدين أو السياسة لأنه لا يعلم عنهما الكثير، لكنه أخذ قراره هذا من خلال شعور داخلى سيطر عليه.
وقال فضل عن سبب مشاركته فى مظاهرة سلمية لمناصرة ثوار سوريا، إن هذا جاء بعد الظلم الشديد الذى رآه على شاشة القنوات الفضائية من قتل وذبح وظلم وسب للرسول سيدنا محمد »، وأيضا التعدى على رب العالمين، لذلك يجب على أى مسلم أن يثور ويغار على ما يحدث للشعب السورى الشقيق من جرائم ضد الإنسانية عن طريق الطاغية بشار الأسد، وأشار فضل أنه رغم تلقيه تهديدات من نظام الطاغية بشار الأسد فإن هذا لم ولن يهزه أو يجعله يتراجع عن موقفه واستمرار تنديده بالمجازر التى تحدث فى سوريا، كما يجب على أى مسلم شريف أن يقف فى وجه هذا الطاغية.
كما أدان فضل عددا من القنوات الفضائية التى اتهمته بأنه يأخذ تمويلا من السعودية أو أنه منضم لجماعات إرهابية، وجعلوا من المتظاهرين السلميين مندسين وإرهابيين ينفذون توجيهات من أجندات خارجية وتابعين لأيمن الظواهرى، موضحا أنها قنوات مضللة للحقيقة وتعمل لصالح أشخاص معينين ولا تتقى الله فيما تنشر عن الغير، وأكد أن هذه القنوات هى التى تأخذ تمويلا ماديا وتتلقى تسليحا من الخارج.
ورغم هذا اللقاء الذى شاهده الملايين، فإن غسان غزاوى مدير أعمال فضل شاكر أكد فى اتصال هاتفى مع «اليوم السابع» أن فضل لم يعتزل وأنه حاليا فى الدوحة للتحضير لحفل غنائى، وأن ما صرح به هو مجرد تعبير عن أن ما يحدث فى سوريا لا يشجع على الغناء فى الوقت الحالى ويجعل الفنان غير مقبل على الغناء فى ظل الظروف الراهنة وهو ما قد يؤدى إلى اعتزاله فى النهاية.
0 التعليقات:
إرسال تعليق
أخى الزائر تعليقك يعبر عنك ؛ فلا تحرمنا منه ورجاء الأبتعاد عن الالفاظ الخارجة